رذاذ عطر انثوي ..يسافر عبر الكلمات بهدوء ليلون هذه الصفحات الصامته يوميا بشرعية جنون !!!

السبت، ٢٩ مايو ٢٠١٠

راحوا




ما بقي حدا ......


راحوا
متل الحلم

بللت دموعي الوسائد

وذبلت الزهور حزنا على لوعتي

فحتى لو كنت سانسى ملامحهم

وساشغل نفسي عن ذكراهم

واتجاهل مرورهم من هنا

لكن !!

كيف سازيل عطرهم من انفاسي

من على جدران الطرقات

من على اوراق الورود

من اغطيتي

وملابسي واشواقي

..........

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق